اعلنت أوبيرا الجزائر “بوعلام بسايح” عن استئناف ورشات التكوين و صقل المهارات في عديد التخصصات الفنية، التي ينشطها اساتذة “اكفاء و ذوي خبرة”، حسبما فاد به بيان لهذه المؤسسة الثقافية.
و اضح ذات المصدر، ان برنامج هذه الدورات التكوينية المخصصة للرقص و الموسيقى و الغناء و المسرح و الفنون التشكيلية، يتضمن احد عشر تخصصا في الفنون التمثيلية.
واشار البيان ذاته، الى ان تخصص الرقص يتضمن الانواع التقليدية و الجاز الحديث و الكلاسيكي، للفتيات، مضيفا ان المشاركة في ورشات هذه الفئة يتم عبر جلسة استماع، حسب المقاعد المتوفرة.
اما تخصص الموسيقى، فان الدروس تتمحور حول تعليم الطبع الشعبي الاندلسي و التحكم التقني في الآلات الموسيقية (بيانو و الكمان و القيثارة و الكلارينيت) في مختلف الأنواع الموسيقية و الموسيقى الكلاسيكية خاصة.
كما تم اثراء هذا البرنامج التكويني و التأطيري الذي لازالت عملية التسجيل فيه جارية الى غاية 30 سبتمبر الجاري، بتخصصات الغناء متعدد الالحان و التمثيل و الرقص والمنسرح وكذا الفنون التشكيلية.
في هذا الصدد اكدت المديرة العامة لأوبيرا الجزائر، فاطمة الزهراء ناموس سنوسي، ان الهدف من ورشات التكوين و صقل المهارات في تخصصات الفنون التمثيلية التي تنظمها أوبيرا الجزائر، يتمثل بشكل اساسي في “اعطاء الفرص للشباب و اكتشاف مواهب جديدة”.
و اضح ذات المصدر، ان برنامج هذه الدورات التكوينية المخصصة للرقص و الموسيقى و الغناء و المسرح و الفنون التشكيلية، يتضمن احد عشر تخصصا في الفنون التمثيلية.
واشار البيان ذاته، الى ان تخصص الرقص يتضمن الانواع التقليدية و الجاز الحديث و الكلاسيكي، للفتيات، مضيفا ان المشاركة في ورشات هذه الفئة يتم عبر جلسة استماع، حسب المقاعد المتوفرة.
اما تخصص الموسيقى، فان الدروس تتمحور حول تعليم الطبع الشعبي الاندلسي و التحكم التقني في الآلات الموسيقية (بيانو و الكمان و القيثارة و الكلارينيت) في مختلف الأنواع الموسيقية و الموسيقى الكلاسيكية خاصة.
كما تم اثراء هذا البرنامج التكويني و التأطيري الذي لازالت عملية التسجيل فيه جارية الى غاية 30 سبتمبر الجاري، بتخصصات الغناء متعدد الالحان و التمثيل و الرقص والمنسرح وكذا الفنون التشكيلية.
في هذا الصدد اكدت المديرة العامة لأوبيرا الجزائر، فاطمة الزهراء ناموس سنوسي، ان الهدف من ورشات التكوين و صقل المهارات في تخصصات الفنون التمثيلية التي تنظمها أوبيرا الجزائر، يتمثل بشكل اساسي في “اعطاء الفرص للشباب و اكتشاف مواهب جديدة”.