وذكرت مجلة المواد الوظيفية المتقدمة التي نشرت مقالا بحثيا لهؤلاء الباحثين الذين ينتسبون إلى جامعة تيانجين وجامعة تيانجين الطبية مؤخرا يانهم طوروا نوعا جديدا من المحسسات الضوئية عالية الذوبان في الماء ما زاد من معدل إنتاج أنواع الأكسجين التفاعلية بـ8 مرات.
وبحسب المقال البحثيي أظهرت النتائج أن الطريقة الجديدة لا تبيض الأسنان فقط بشكل غير مدمر من خلال الإضرار باللون الأصليي ولكنها قادرة أيضا على القضاء على حوالي 95 بالمئة من هذه الأغشية الحيوية للأسنان التي تتسبب في ظهور أمراض الأسنان.
وتعتبر إزالة هذه الاغشية الحيوية عملية صعبةي حيث يصعب على كل من الخلايا المناعية للجسم والمضادات الحيوية الخارجة عن الجسم قتل البكتيريا المتشكلة في هذه الأغشية .
وحالياً يتم تبييض الأسنان بشكل أساسي من خلال طرق فيزيائية من شأنها أن تتسبب بأضرار ميكانيكية غير قابلة للإصلاح في مينا الأسناني فيما تتسبب طرق التبييض الكيميائي القائمة على أنواع الأكسجين التفاعلية بأضرار أقل للأسنان.
وتعتبر إزالة الأغشية الحيوية عن الأسنان عملية صعبة حيث يصعب على كل من الخلايا المناعية للجسم والمضادات الحيوية الخارجة عن الجسم قتل البكتيريا المتشكلة في الأغشية الحيوية.
وحاليا يتم تبييض الأسنان بشكل أساسي من خلال طرق فيزيائية من شأنها أن تتسبب بأضرار ميكانيكية غير قابلة للإصلاح في مينا الأسناني فيما تتسبب طرق التبييض الكيميائي القائمة على أنواع الأكسجين التفاعلية بأضرار أقل للأسنان.