المجاهد عبيد عبد القادر في ذمة الله
و يعد الفقيد أحد أعضاء مجموعة 17 المفجرين لثورة التحرير بجبل سيدي قاسم بتارقة (عين تموشنت) في الفاتح من نوفمبر 1954 حسبما أبرزه نفس المصدر.
و أصيب المجاهد عبيد عبد القادر في إحدى المعارك ضد الجيش الاستعماري الفرنسي وألقي عليه القبض وحكمت عليه المحكمة العسكرية بوهران بالسجن لمدة خمس سنوات قضاها في سجني وهران وسركاجي (الجزائر العاصمة) وفق ذات المديرية.
وغادر الفقيد السجن في بداية سنة 1960 ليلتحق مباشرة بالمجاهدين بجبل تسالة (سيدي بلعباس) ليعود مرة ثانية إلى منطقة عين تموشنت حيث واصل كفاحه الثوري إلى غاية استرجاع السيادة الوطنية.
وشيع الفقيد إلى مثواه الأخير بمقبرة سيدي أحمد بلعباس بعين تموشنت في جو جنائزي مهيب بحضور السلطات المحلية المدنية والعسكرية والأسرة الثورية وجمع من المواطنين.
أحمد بلدية للإذاعة : اعداد القانون العضوي للإعلام في مرحلته الأخيرة و سيعرض قريبا على المجلس الشعبي الوطني
أكد مستشار وزير الاتصال أحمد بلدية أن تحديات قطاع الإعلام اليوم أضحت من الرهانات الكبيرة …